هم عبارة عن موجة عربية قديمة خرجت من سواحل الخليج العربي ومن أرض الجزيرة العربية
بعد أن جفت الأنهار فيها واستقروا في شمال دلتا جنوب العراق
( موطن أصحاب الرؤوس السوداء) في منطق نفر ( الديوانية حاليا )
ثم صعدوا الى موقع مدينة بغداد الحالي
وهم كغيرهم من الأقوام المهاجرة حملوا معهم أفكارهم وتصوراتهم وملاحمهم
ومعتقداتهم وقصصهم التي اختلطت بتراث المنطقة السائد انذاك .
الواقع أن الآكاديين لم يعرفوا الكتابة ، كانت لديهم لغة
( ربما تكون هي شكلا من أشكال العربية أو الأرامية )
وقد تعرفوا على الكتابة السومرية التي كانت قد تطورت في ذلك الوقت من الصورية
إلى المقطعية وأخذوا يدونون بها معارفهم.
بعد أن جفت الأنهار فيها واستقروا في شمال دلتا جنوب العراق
( موطن أصحاب الرؤوس السوداء) في منطق نفر ( الديوانية حاليا )
ثم صعدوا الى موقع مدينة بغداد الحالي
وهم كغيرهم من الأقوام المهاجرة حملوا معهم أفكارهم وتصوراتهم وملاحمهم
ومعتقداتهم وقصصهم التي اختلطت بتراث المنطقة السائد انذاك .
الواقع أن الآكاديين لم يعرفوا الكتابة ، كانت لديهم لغة
( ربما تكون هي شكلا من أشكال العربية أو الأرامية )
وقد تعرفوا على الكتابة السومرية التي كانت قد تطورت في ذلك الوقت من الصورية
إلى المقطعية وأخذوا يدونون بها معارفهم.
لقد كان الآكاديون بدوا رحلا من العرب وقد دخل جلجامش في حروب كثيرة معهم
وهو الذي دفعهم الى الصعود الىموقع بغداد الحالي.
ظل الآكاديون على هذه الحالة الى أن ظهر لديهم ملك عظيم هو العاهل العراقي سرجون الآكادي
(بحدود 2237 ق. م ) ليؤسس أول امبراطورية متعددة الاثنيات في التاريخ
( بسط العراق فيها نفوذه من عيلام الإيرانية شرقا إلى لبنان غربا
ومن تركيا شمالا إلى شبه جزيرة العرب جنوبا)
وهو ذاته الملك الذي دارت حوله قصة الكاهنة العظمى التي كان محرّم عليها أن تنجب طفلا .
ولكنها أنجبته برغم هذا التحريم ووضعت الطفل في سلة في نهر الفرات ...
إلى آخر القصة أو الحكاية التي استعادتها التوراة اليهودية
بعد حوالي ألف عام في قصة النبي موشي العبراني
( بحدود 1271 ق.م حسب مؤرخي اليهود انفسهم ) على النحو الذي نعرفه .
سرجون العظيم هو الذي بنى مدينة أكد في غرب العراق
هذه المدينة لم يكشف عنها لغاية الآن .
وظلت هناك تكهنات عن موقعها حتى أن علماء التاريخ والآثار
كانوا يعتقدون أنها موجودة تحت تل الدير عندما وجد زقورة هناك .
وقاموا بالحفر داخلها لكنهم لم يجدوا رقيم طيني
أو شاهدوا آخر يدل على وجود أكاد في هذا الموقع
الرأي الذي استقر عليه أن أكاد موجودة في بابل
ونحن نعرف أن هذه مدينة غاصّة بالمياه الجوفية
حتى أن قبر حمورابي يوجد تحت هذه المياه.
وهو الذي دفعهم الى الصعود الىموقع بغداد الحالي.
ظل الآكاديون على هذه الحالة الى أن ظهر لديهم ملك عظيم هو العاهل العراقي سرجون الآكادي
(بحدود 2237 ق. م ) ليؤسس أول امبراطورية متعددة الاثنيات في التاريخ
( بسط العراق فيها نفوذه من عيلام الإيرانية شرقا إلى لبنان غربا
ومن تركيا شمالا إلى شبه جزيرة العرب جنوبا)
وهو ذاته الملك الذي دارت حوله قصة الكاهنة العظمى التي كان محرّم عليها أن تنجب طفلا .
ولكنها أنجبته برغم هذا التحريم ووضعت الطفل في سلة في نهر الفرات ...
إلى آخر القصة أو الحكاية التي استعادتها التوراة اليهودية
بعد حوالي ألف عام في قصة النبي موشي العبراني
( بحدود 1271 ق.م حسب مؤرخي اليهود انفسهم ) على النحو الذي نعرفه .
سرجون العظيم هو الذي بنى مدينة أكد في غرب العراق
هذه المدينة لم يكشف عنها لغاية الآن .
وظلت هناك تكهنات عن موقعها حتى أن علماء التاريخ والآثار
كانوا يعتقدون أنها موجودة تحت تل الدير عندما وجد زقورة هناك .
وقاموا بالحفر داخلها لكنهم لم يجدوا رقيم طيني
أو شاهدوا آخر يدل على وجود أكاد في هذا الموقع
الرأي الذي استقر عليه أن أكاد موجودة في بابل
ونحن نعرف أن هذه مدينة غاصّة بالمياه الجوفية
حتى أن قبر حمورابي يوجد تحت هذه المياه.