شجون

عالم الألوان 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا عالم الألوان 829894
ادارة المنتدي عالم الألوان 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شجون

عالم الألوان 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا عالم الألوان 829894
ادارة المنتدي عالم الألوان 103798

شجون

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شجون

شجون تعزف على اوتار


    عالم الألوان

    avatar
    عبير العبير
    عضو
    عضو


    عدد المساهمات : 611
    تاريخ التسجيل : 23/08/2011

    عالم الألوان Empty عالم الألوان

    مُساهمة من طرف عبير العبير الإثنين أغسطس 29, 2011 6:33 pm

    أهلا بكم



    عالم الألوان 3553


    اللون هو ما نراه عندما تقوم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بتعديل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فيزيائيا بحيث تراه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (تسمى عملية الاستجابة) ويترجم في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (تسمى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي يدرسها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]). واللون هو أثر فيزيولوجي ينتج في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، حيث يمكن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] القيام بتحليل ثلاثي اللون للمشاهد، سواء كان اللون ناتجاً عن المادة الصبغية الملونة أو عن الضوء الملون. إن ارتباط اللون مع الأشياء في لغتنا، يظهر في عبارات مثل (هذا الشيء أحمر اللون)، هو ارتباط مضلل لأنه لا يمكن إنكار أن اللون هو إحساس غير موجود إلا في الدماغ، أو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للكائنات الحية.
    إن أشعة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالمعنى الدقيق للكلمة ليست ملونة. لا يوجد في الأشعة سوى طاقة محددة وقدرة على تحريض الشعور بهذا اللون أو ذاك ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 1730)
    إن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يتأثر بمفهوم تاريخي طويل المدى وفق طبيعة وثقافة المشاهد، وأيضا مفهوم قصير المدى وهو الألوان المجاورة.
    علم اللون يسمى أحيانا لونيات ويتضمن المقدرة على الإدراك الحسي للون بالعين البشرية، وأصل الألوان في المواد، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وأيضا فيزياء اللون في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].


    فيزياء اللون

    يوصف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وعندما يقع طول موجة هذا الإشعاع ضمن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (تقريبا من 380 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى 740 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])، يطلق عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
    تصدر معظم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ضوءًا ذا أطوال موجات متنوعة، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المنبع هو عبارة عن توزيع لشدة المنبع عند كل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ومع أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الضوء الواصل إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من اتجاه ما يحدد الإحساس اللوني في ذلك الاتجاه، فإنه يوجد العديد من ظواهر الاندماج الطيفي التي تغير هذا الإحساس اللوني. وقد يعرّف أحدنا اللون على أنه كل مدى من الطيف الذي يزيد من الإحساس اللوني نفسه، مع أن هذا المدى الطيفي يمكن أن يتغير كثيرًا بين الأجسام المختلفة، وبنحو أقل بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المختلفين. وتسمى أعضاء كل مدى طيفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (metamers) اللون المنظور.


    الألوان الطيفية

    تتضمن ألوان الطيف المعروفة والمشاهدة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جميع الألوان التي يولدها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وحيد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    وتسمى ألوان وحيدة طول الموجة ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: monochromatic) أو ألوان طيفية خالصة
    ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: pure spectral colors). يظهر الجدول جانبًا الترددات التقريبية ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) لألوان الطيف الخالصة المختلفة. علمًا أن أطوال الموجات قيست في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .


    علم النفس اللوني

    علم النفس اللوني حدد القائمة بستة ألوان أساسية: ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].)
    قام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بتحديد سبعة ألوان حيث أضاف اللون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بين الأزرق والبنفسجي، ولكن معظم الناس لا يستطيعون تمييزه، كما أن معظم علماء الألوان لم يميزوه كلون منفصل
    ويشار إليه في بعض الأحيان بالطول الموجي 420-440 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
    يمكن لشدة اللون الطيفي أن تغير الإحساس به إلى حد بعيدة، فمثلا، اللون البرتقالي - الأصفر ذو الشدة المنخفضة يبدو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، كما يبدو اللون (الأصفر- الأخضر) ذو الشدة المنخفضة أخضرا زيتونيا.

    هذه الألوان هي التي يتم تذكرها بمعرفة معظم أطفال المدارس عن طريق الحروف الأولى من كل لون في اللغة الإنجليزية. وقد اختار نيوتن هذه الألوان السبعة لأنه كان يعتقد بأن كل لون يقابل درجة من درجات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وبعد ذلك بكثير تم اكتشاف أن الألوان وطبقات الموسيقي يتضمن ان ترددات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ولكن لا يوجد بينهما علاقة أعمق من ذلك.
    يكون السطح الذي يشتت كل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأطوال الموجية بتساوي يشاهد على أنه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، بينما السطح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يمتص كل الطوال الموجية ولا يعكسها.

    (بالنسبة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الإنعكاس يكون مختلفا، فإن المرآة السليمة تعكس أيضا كل الأطوال الموجية بالتساوي
    ولكن لا تشاهد على أنها بيضاء، حيث أن الجسم الأسود اللامع يعكسها)


    لون الجسم

    يتوقف لون الجسم على كل من فيزيائية الجسم في محيطه، وخصائص إحساس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. يمكن القول أن لون الأجسام هو لون الضوء الصادرمن سطوحها، والذي يعتمد عادة على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الضوء الساقط وخصائص [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على سطوح الجسم، بالإضافة إلى التأثير المحتمل لزاوية الإضاءة وزاوية المشاهدة. بعض الأشياء لا تعكس الضوء فسحب، بل تنقله أيضا أو تصدره بنفسها، وعلى هذا تسهم في اللون أيضا. ولا يعتمد إحساس المشاهد للون الجسم على الطيف الضوئي الصادر من سطحه فحسب، بل يعتمد أيضا على مجموعة كبيرة المهارات المكتسبة، بحيث يميل اللون إلى إحساسه بوجه ثابت نسبيا: أي باستقلال عن طيف الإضاءة، وزاوية المشاهدة، إلخ. يعرف هذا التأثير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ‏‏.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    إن القرصين العلوي والسفلي لهما اللون نفسه، ولهما المحيط الرمادي نفسه، ولكن في بيئتين مختلفتين، تحس العين البشرية بأن لهما انعكاس مختلف، وقد تشعر بأن الألوان مختلفة أيضا.




    يمكن استخلاص بعض القوانين العامة من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، مع تجاهل التأثيرات الإدراكية الآن:

    إن الضوء الساقط على سطح معتم إما أن ينعكس بطريقة متناظرة مرآوية (كما في الانعكاس على سطح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])، أو يستطير (يتشتت) (أي تنعكس مع تشتت وانتشار)، أو يمتص، أو مزيج من هذه الظواهر الفيزيائية.
    يحدد لون الأجسام المعتمة التي لا تعكس الضوء بطريقة مرآوية (ذات السطوح الخشنة) بتشتت مختلف لأطوال موجات الضوء وامتصاص الضوء غير المتشتت. وإذا شتت الأجسام جميع الأطوال الموجية، تظهر بيضاء. وإذا امتصت جميع الأطوال الموجية، تظهر سوداء.
    الأجسام المعتمة التي تعكس الضوء ذا الأطوال الموجية المختلفة بطريقة مرآوية وبفعالية مختلفة تظهر مثل المرايا الملونة بألوان تحدد وفق هذه الفعاليات. فالأجسام التي تعكس بعض الضوء الساقط وتمتص الباقي قد تبدو سوداء ولكن قد تبدو عاكسة بنحو ضعيف، مثل الأجسام السوداء المطلية بطبقات من اللك.
    الأجسام التي تمرر الضوء إما أن تكون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (تشتت الضوء النافذ) أو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (لا تشتت الضوء النافذ). إذا امتصت الأجسام (أو عكست) الضوء عند أطوال موجية بطريقة متفاوتة، فإنها تظهر مصبوغة بلون يتحدد بطبيعة ذلك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    (أو ذلك الانعكاس).

    يمكن للأجسام أن تصدر ضوءا ذاتيًا، بدلا من مجرد نقل أو عكس الضوء. وقد يحدث ذلك بسبب حرارتها المرتفعة (يقال عن الأجسام حينئذ أنها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ‏‏)، كنتيجة لبعض التفاعلات الكيميائية (وهي ظاهرة تسمى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    (([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: chemoluminescence‏))، أو لأسباب أخرى (اقرأ مقالات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]).
    يمكن للأجسام أن تمتص الضوء ومن ثم تصدره بخصائص مختلفة. وتسمى عندها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    (إذا كان الضوء المنبعث فقط خلال فترة امتصاص الضوء) أو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (إذا كان انبعاث الضوء مستمر حتى بعد توقف الامتصاص. قد يطلق هذا المصطلح بوجه غير دقيق على الضوء المنبعث بسبب التفاعلات الكيميائية). إن لون الأجسام هي نتيجة معقدة لخصائص السطح، وخصائص [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وخصائص الإصدار، فجميع هذه العوامل تؤثر على مزيج الأطوال الموجية في الضوء المغادر لسطح الجسم. فالإحساس اللوني يتكيف مع طبيعة الإضاءة المحيطة، وخصائص لون الأجسام القريبة، بتأثير يسمى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: Color constancy) والخصائص الأخرى للعين والدماغ.
    avatar
    عبير العبير
    عضو
    عضو


    عدد المساهمات : 611
    تاريخ التسجيل : 23/08/2011

    عالم الألوان Empty رد: عالم الألوان

    مُساهمة من طرف عبير العبير الإثنين أغسطس 29, 2011 6:35 pm

    الألوان الطيفية وإعادة توليد اللون

    معظم مصادر الضوء هي مزيج متنوع من الأطوال الموجية للضوء. إذن، يمكن أن يكون للعديد من المنابع الضوئية ألوانا طيفية بحيث لا تستطيع العين تمييزها كمنابع وحيدة اللون. مثلا، معظم شاشات الحواسيب تولد اللون البرتقالي الطيفي كمزيج من الأضواء الحمراء والخضراء، وسيبدو اللون برتقاليا لأن الأحمر والأخضر ممزوجان بنسب صحيحة مما يسمح للمخاريط الحمراء والخضراء في العين أن تستجيب بطريقة تولد اللون البرتقالي في الدماغ.

    يوجد تعريف مفيد لهذه الظاهرة وهو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وهو الذي يحدد طول موجة الضوء الأحادي الذي يولد إحساسا مشابها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وطول الموجة الغالب يماثل تقريبا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
    يوجد عديد من الألوان التي عند تعريفها لا يمكن أن تكون ألوانا طيفة نقية نظرا لعدم إشبعاعها أو لأنها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    (وهي مزيج من الأضواء الحمراء والبنفسجية، وهي ألوان من نهايتي الطيف).
    وبعض الأمثلة للألوان غير الطيفية هي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (الأسود، والرمادي، والأبيض) وألوان أخرى مثل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المخطط اللوني [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. يمثل المنحني الخارجي المحل الهندسي الطيفي (أو أحادي اللون)، مع أطوال الموجة بوحدة النانومتر




    طيفان مختلفان للضوء لهما نفس التأثير على مستقبلات اللون الثلاثة في العين البشرية سيحس بهما كلون واحد. وهذا يمكن تمثيله بضوء أبيض يصدر من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والتي لها طيف يتكون من حزم ضيقة قليلة في حين أن ضوء النهار ذا طيف مستمر. ولا تستطيع العين البشرية التفرقة بين مثل هذه الأطياف فقط بالنظر إلى المنبع الضوئي، مع أن الألوان المنعكسة من الأجسام تبدو مختلفة.
    (يبدو ذلك جليا مثلا عند جعل الفاكهة أو الطماطم ذات لون أحمر أكثر).
    بالمثل، معظم الإحساس اللوني البشري يمكن أن ينشأ من خليط ثلاثة ألوان تسمى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وتستخدم هذه الألوان في توليد المناظر الملونة في التصوير، والطباعة، والتلفاز، والوسائط الأخرى. وهناك عدد من الطرق أو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لتحديد اللون باستخدام هذه الألوان الأولية الثلاثة. وكل طريقة لها مميزاتها وعيوبها وفقا للتطبيق الخاص المستخدم.
    لا يوجد مزيج من الألوان يمكن أن يولد لونا نقيا مطابقا تماما للون طيفي، مع أنه يمكن الحصول على طول موجة قريب للغاية من الأطوال الموجية الطويلة، حيث يكون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حافة مستقيمة. فمثلا، مزج الضوء الأخضر (530 نانومتر) والضوء الأزرق (460 نانومتر) يولد الضوء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهذا لون غير مشبع إلى حد ما لأن استجابة مستقبل اللون الأحمر سيكون أكثر للضوء الأخضر والأزرق في المزيج من اللون السيان النقي عند 485 نانومتر والذي له نفس شدة مزيج الأزرق والأخضر.

    وبسبب ما سبق، ولأن الألوان الأولية في فإن أنظمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لا تكون عادة نقية تماما بذاته، فالألوان المولدة لا تكون ألوانا مشبعة تماما، ولهذا فإن الألوان الطيفية لا يمكن مضاهاتها تماما. إذن، فإن المناظر الطبيعية نادرا ما تحتوي ألوانا مشبعة إشباعا كاملا، وهكذا فإن مثل هذه المناظر يمكن تقريبها عادة تقريبا جيدا باستخدام هذه الأنظمة. ومجال الألوان التي يمكن توليدها وفق نظام معين لتوليد الألوان يسمى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ويمكن استخدام المخطط اللوني ل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لوصف السلسلة اللونية.

    توجد مشكلة أخرى في أنظمة توليد اللون تتعلق بالأجهزة التي تشغلها، مثل آلات التصوير أو الماسحات الضوئية.
    إن خواص حساسات اللون في الأجهزة تكون غالبا بعيدة جدا خواص الحساسات في العين البشرية.
    والكائنات التي يكون لها حساسات للون مختلفة عن الإنسان، مثل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي يكون لها أربعة حساسات مختلفة للألوان، يمكن أن تفرق بعض الألوان قد تبدو متطابقة للعين البشرية. وفي مثل هذه الحالات، فإن نظام توليد الألوان المضبوط وفق رؤية اللون العادية عند البشر سيعطي نتائجا غير دقيقة بالنسبة لمشاهدين الآخرين.
    قد تكون الاستجابة اللونية المختلفة في الأجهزة المختلفة مشكلة إذا لم تدار بطريقة صحيحة. بالنسبة للمعلومات اللونية المخزنة والمنقولة نقلا رقميا، فأن تقنيات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مثل تلك المعتمدة على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يمكن أن تساعد في تجنب التشوهات في توليد الألوان. إدراة الألوان لا تحيد عن حدود السلسلة اللونية لأجهزة الإخراج الخاصة، ولكنها تساعد في إيجاد رسم لخريطة جيدة للألوان الداخلة في السلسلة اللونية التي يمكن توليدها.

    يتبع .....
    avatar
    عبير العبير
    عضو
    عضو


    عدد المساهمات : 611
    تاريخ التسجيل : 23/08/2011

    عالم الألوان Empty رد: عالم الألوان

    مُساهمة من طرف عبير العبير الإثنين أغسطس 29, 2011 6:37 pm

    اللون في المعادلة الموجية

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تصف تصرف الضوء وبالتالى يمكن وصف طيف اللون بالمفاهيم الحسابية للخواص الناتجة من حل المعادلة الموجية. عموما, لفهم كيفية أن الإحساس بلون معين ينتج من طيف فيزيائي معين فإن ذلط يتطلب معلومات عن وظائف شبكية المشاهد. وللتبسيط فالمعادلة القادمة للضوء الذي يسير في الفراغ:

    عالم الألوان 144183e6d74b34a10922120600f81150

    حيث الرموز السفلى توضح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و c هي سرعة الضوء. ولو قمنا بتثبيت (x,y,z) كنقطة في الفراغ ونظرنا على الحل عالم الألوان 4ac26310aa6a46c1995751477aab739f كدالة في t نحصل على [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ولو أخذنا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لهذه الإشارة نحصل على تحليل للتردد كما تم وصفه بالأعلى. وكل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] له سعة وحالة. وعند ضرب التردد بقيمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] h يمكن تحديد طاقة الفوتون. ومربع السعة يمثل الشدة, وهي كمية الطاقة المنقولة في الثانية خلال وحدة المساحة لسطح عمودي على مصدر انبعاث الضوء. ومعلومات الحالة غامضة أكثر لأنه من الصعب قياسها ودراستها. فلا يمكن للإنسان أن يحس بتأثير الحالة على الضوء إلا في حالات خاصة للتداخل (مثلا شاهد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حيث يؤدى تأثير الحالة إلى تغييرات محسوسة في السعة. ومعظم الضوء له توزيعات حالة عشوائية, ولكن اللايزر مثلا يكون أكثر فاعلية, عندما تكون الفوتونات لها نفس الحالة.


    اللون الإحساسي

    تطور نظريات رؤية اللون

    مع أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والعلماء القدماء الآخرون كانوا قد كتبوا عن طبيعة الضوء ورؤية اللون، ولكن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كان أول من حدد أن الضوء هو منبع الإحساس اللوني. وفي سنة 1810م نشر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نظريته عن الألوان. وفي سنة 1801 م اقترح [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نظريته ثلاثية الألوان المعتمدة على ملاحظة أنه يمكن مضاهاة أي لون بمزج ثلاثة أضواء. قام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لاحقا بإدخال تحسينات على نظرية يونغ نقيتها لاحقا بمعرفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وقد كتب هيلمهولتز:
    ( لقد أكد ماكسويل تجريبيا في سنة 1856 مبادئ قانون نيوتن للمزج).

    نظرية يونغ حول الإحساس اللوني، مثل الكثير من الأمور الرائعة التي وصل إليها قبل وقته، ظلت دون أن يلاحظها أحد حتى وجه ماكسويل الانتباه إليها
    في نفس وقت هلمهولتز، طور [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] موضحا أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، والصورة التلوية
    (Afterimages) يأتي من الأزواج المتضادة (أحمرخضر، أزرق-أصفر، أسود-أبيض).
    وفي نهاية المطاف فقد ركب هورفيش وجيمسون (Hurvich and Jameson) هاتين النظريتين في سنة 1957 م وبيّنا العملية في شبكية العين تتوافق مع نظرية ثلاثية الألوان، في حين أن العملية على مستوى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تتوافق مع نظرية اللون المضاد.
    في سنة 1931 م طورت مجموعة من الخبراء الدوليين المعروفين باسم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بتطوير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رياضي فصل الفضاء التي توجد فيه الألوان ورمزت بثلاث أرقام لكل منها.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    استجابات الخلايا المخروطية في العين البشرية
    (وفق الأطوال الموجية الطويلة L، والمتوسطة M، والقصيرة S)
    معايرة بحيث تمثل كحوافز طيفية أحادية اللون. يقابل طول الموجة القصير اللون الأزرق،
    وطول الموجة المتوسط اللون الأخضر، وطول الموجة الطويل اللون الاحمر.


    يتبع
    avatar
    عبير العبير
    عضو
    عضو


    عدد المساهمات : 611
    تاريخ التسجيل : 23/08/2011

    عالم الألوان Empty رد: عالم الألوان

    مُساهمة من طرف عبير العبير السبت سبتمبر 03, 2011 3:23 pm

    اللون في العين البشرية


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العين البشرية تحتوى على ثلاث أنواع خلايا مختلفة يمكن أن تلاحظ اللون أو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
    نوع منهم مختلف نسبيا عن النوعين الأخرين, ويستجيب أكثر للضوء البنفسجي الذي نستقبله ، والذي له طول موجي يتراوح حول 420 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    (الخلايا المخروطية من هذا النوع يطلق عليها أحيانا -خلايا الطول الموجي القصير- خلايا مخروطية S وأحيانا الخلاياالمخروطية الزقاء).


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    1:الغرفة الخلفية
    2:الحاشية المشرشرة
    3:العضلة الهدبية
    4:النطيقة الهدبية
    5:قناة شليم
    6:البؤبؤ (حدقة العين)
    7:الغرفة الأمامية
    8:القرنية
    9:القزحية
    10:قشرة العدسة
    11:نواة العدسة
    12:النواتئ الهدبية
    13:الملتحمة
    14:العضلة المائلة السفلية
    15:العضلة المستقيمة السفلية
    16:العضلة المستقيمة الإنسية (الداخلية)
    17:شرايين وأوردة الشبكية
    18:القرص البصري
    19:الأم الجافية
    20:شريان الشبكية المركزي
    21:وريد الشبكية المركزي
    22:العصب البصري
    23:الوريد الدواري
    24:غمد المقلة
    25:البقعة
    26:النقرة
    27:الصلبة
    28:المشيمية
    29:العضلة المائلة العلوية
    30:الشبكية






    النوعان الأخران متقاربان جينيا وكيميائيا وفى الإستجابة أيضا، وكلاهما يكون حساسا للون الأخضر أو المخضر.
    أحد هذين النوعين
    (يسمى أحيانا -خلايا الطول الموجي الطويل - خلايا مخروطية L ،وأحيانا - الخلايا المخروطية الحمراء -)

    وهي حساسة للضوء الذي نحسه كأصفر أو أصفر- مخضر، وله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حول 564 نانو متر. النوع الآخر يسمى أحيانا (خلايا الطول الموجي المتوسط - خلايا مخروطية M،وأحيانا - الخلايا المخروطية الخضراء)

    وتكون حساسة للضوء الذي نحسه كأخضر، وله طول موجي حول 534 نانو متر.
    المصطلح -الخلايا المخروطية الحمراء- للخلايا التي تحس بالأطوال الموجية الطويلة لا يفضل استخدامه نظرا لأن هذا النوع يستجيب كحد أقصى للضوء الذي نستقبله كمخضر، بالرغم من أن الطول الموجي للضوء الأطول من ذلك والذي أخر مداه أن يثير الخلايا متوسطة الطول الموجي / الخضراء.

    منحنيات الإحساس للخلايا المخروطية تقريبا تشبه شكل الجرس، وتتداخل إلى حد معقول.
    وعلى هذا فإن الإشارة الطيفية القادمة يتم تقليلها بالعين إلى ثلاث قيم، ويسى ذلك أحيانا - قيم الباعث الثلاثية -
    وتمثل شدة الإستجابة لكل نوع من أنواع الخلايا المخروطية.

    بسبب التداخل بين مدى الحساسية، فإن بعض تداخلات الإستجابة للثلاث أنواع من الخلايا لا يمكن أن تحدث بغض النظر عن نوع تحفيز الضوء. فمثلا لا يمكن تحفيز الخلايا متوسطة الطول الموجي/الأخضر فقط ، يجب تحفيز الخلايا الأخرى لدرجة ما في نفس الوقت حتى لو تم استخدام ضوء له طول موجي واحد
    (متضمنا الطول الموجي الأقصى الذي يمكن أن تحس به أي من الخلايا).

    مجموعة كل قيم الباعث الثلاثية الممكنة تحدد الفراغ اللوني البشري، وقد تم حساب أن الإنسان يمكن أن يفرق بالتقريب بين 10 مليون درجة لون مختلفة بالرغم من أن تعريف لون معين صعب للغاية، حيث أن كل عين في نفس الشخص يمكن أن تستقبل اللون بإختلاف بسيط. وهذا سيتم مناقشة بالتفصيل لاحقا.

    نظام صف الألوان (والذي تعتمد عليه الرؤية في الضوء المنخفض بشدة) لا يمكن الإحساس بوجود اختلاف في الطول الموجي، وعلى هذا لا يمكن تطبيقه في رؤية اللون. ولكن التجارب وضحت أنه في بعض الظروف الثانوية فإن الإتحاد بين الحث في نظام صف الألوان والحث في الخلايا المخروطية يمكن أن ينتج حيود في الإحساس باللون بطريقة غير التي تم شرحها بالأعلى .


    يتبع

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 2:28 am